النشاط المدرسي:
إن جميع أوجه النشاطات الطلابية ليست بالشيء الجديد، فهي قديمة قدم المدارس ذاتها، حيث نلاحظ من الناحية التاريخية أن تلك الأنشطة كانت تمارس كجزء أساسي من المناهج التعليمية في المدارس الإغريقية والرومانية. حيث إشتهرت المدارس الإغريقية/اليونانية بالألعاب الرياضية المختلفة وكذلك بأنواع متعددة من الفنون كالموسيقى والخطابة والتمثيل...إلخ. كما أن العرب قبل وبعد الإسلام إهتموابالعديد من النشاطات والألعاب، حتى أن بعض المفكرين ( كالإمام الغزالي) أكدوا على أهمية إعطاء النشء الفرصة لممارسة العديد من النشاطات بعد الإنتهاء من التعليم.
في عام 1774م أسس جان بيسداو مدرسة حب الإنسانية في المانيا وخصص ثلاث ساعات يومياً للأنشطة التعليمية والترويحية والبدنية، وساعتان للأعمال اليدوية.
وفي عام 1869م تم إنشاء أول مدرسة تجريبية في مدينة شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية، والتي أسسها المفكر التربوي جون ديوي على أساس التعليم بالأداء من خلال النشاط والفاعلية، وذلك بغرض إزالة الملل الذي يصيب التلاميذ والناجم عن التركيز على الدراسة النظرية الجافة، بالإضافة إلى أهمية النشاط البدني. وقد كان يطلق على هذا النشاط ( نشاط خارج المنهج )، ولكنه وفي فترة وجيزة إتسعت مجالاته ليضم العديد من الأنشطة المختلفة وأصبحت له العديد من الأهداف الثقافية والاجتماعية والنفسية والروحية والبدنية ( الزيد، 1406هـ).
لقد مر النشاط المدرسي خلال تطوره بمراحل أربع هي:
(1) مرحلةالتجاهل: كان التركيز على الجوانب العقلية من خلال المواد الدراسية النظرية، وتم تجاهل النشاطات المدرسية إلا ما ندر.
(2) مرحلة المعارضة: كان هناك معارضة شديدة للنشاط من قبل إداراة المدرسة، للإعتقاد بأن تلك الأنشطة تهدد الجو الأكاديمي وهي عبارةعن وسائل لإبعادالتلاميذ عن مهمتهم الأساسية والمتمثلة في التحصيل العلمي. ( تزامن ذلك مع زيادة في عدد النشاطات وزيادة في الإقبال عليها من قبل التلاميذ ).
(3) مرحلة التقبل: كان هناك تقبل محدود لتلك النشاطات مع إعتبارها من اشطة خارج المنهج ولكنها أعتبرتجزءاً من وظيفة المدرسة، وهذاساعد على إيجاد مكانة لتلك الأنشطة داخل المدرسة.
(4) مرحلة الاهتمام: كان لتطور النظريات التربوية من مرحلة الاهتمام بالمعلومات إلى مرحلة الاهتمام بالنمو الشامل للتلاميذ يمثل مرحلة الإهتمام بالنشاط المدرسي. حيث أعتبر النشاط ذو قيمة تربوية وله تأثيرعلى نمو وتكوين شخصية التلميذ من خلال ما يقدمه من خبرات، وبناءاً على ذلك إزدادالاهتمام بالتعليم عن طريق الممارسة وأدمجت العديد من تلك الأنشطة في المناهج الدراسية.
الجدير بالذكر أن تطور النشاط المدرسي في ضوء المفهوم الشامل للمنهج لا يعد فكرة حديثه، فقد أشار ضبعون (1998م) إلى أن النشاط المدرسي قديم قدم التعليم حتى في الفترة التي لم يراعي المنهج فيها ميول التلاميذ ولا يعبأ بحاجاتهم ولايلتفت إلى اهتماماتهم، فهو ليس نتاجاً لخبرة المتعلم وإنما تنظيم قائم على تطورالعلوم، وعليه نادت فئة من المربين التربويين بمنهج النشاط مما أدى إلى صراع بين مؤيديه ومؤيدي منهج المادة الدراسية، واستمر هذا النزاع حتى أصدر جون ديوي كتابه " الطفل والمنهج " والذي من خلاله برهن على خطأ طرفي الصراع ( لأن أنصار منهج المادة التقليدي أغفلوا حاجات الطفل الطبيعية وقدموا ما يرونه مناسباً من وجهة نظرهم، في حين أسرف مؤيدو منهج النشاط في الاهتمام بالقدرات الذاتيه التلقائية للطفل وأهملوادور النمذجة السلوكية وما يمكن أن يستفيده الطفل من خبرات ومشاركات الآخرين ).
والملاحظ أن وجهتي النظر غير متعارضتين وإنما متكاملتين حيت تضعا في الإعتباركلاً من الطفل والخبرة، وعليه اتخذ منهج النشاط مجالين أحدهما قائم على ميول التلاميذ والآخر قائم على المواقف الإجتماعية
1) منهج النشاط القائم على ميول التلاميذ:
يركز على نشاط التلاميذ الذاتي ويصدر عن حاجه يشعر بها المتعلم، ولكنه لا يهمل الموادالدراسية ولكن يؤكد على ان يكون تعلمها مرتبطاً بألوان النشاط المختلفه والذي يحقق مبدأ الفروق الفردية بين التلاميذ حيث يحصلها التلاميذ متى احتاجواإليها.
خصائصه:
- لا يوضع مسبقاً وإنما يستند على ميول التلاميذ وحاجاتهم التي تحدد محتوى المنهج.
- المعلم والتلاميذ يقومون بتخطيط وتنفيذ وتقويم البرنامج وأوجه النشاط.
- وظيفة المعلم تتمثل في التوجيه والإرشاد.
- الموادالدراسية لا تعتمد على الحفظ والإستذكار وإنما عن طريق ارتباطها بألوان النشاط.
- إكتساب المعلومات يتم عن طريق الخبرة والنشاط.
- تستبدل الدروسا لإلقائية التقليدية بالرحلات وورش العمل والقراءة وإجراءالبحوث...الخ.
عيوبه:
- المبالغة في تركيز العملية التعليمية حول التلميذ نفسه على حساب القيم الاجتماعية والثقافية.
- الاهتمام بحاجات التلاميذ على حسابحاجات الجماعة.
- يعمل على تفريد العملية التربوية بدلا من كونها عامةوجماعية.
- يحتاج إلى معلم متميز ومؤهل للتعامل مع مجالات النشاط وملماً بخصائص النمو ومتطلباتها.
2) منهج النشاط القائم على المواقف الإجتماعية:
ظهر كردة فعل للمنهج المتمركز حول التلاميذ، وذلك إنطلاقاً من فكرة أن المدرسة مؤسسة اجتماعية أنشأها المجتمع لصالح المجتمع الذي يحدد بدوره مستقبله من خلال ما تقدمه المدرسة لتلاميذها من خبرات تمكنهم من القيام بمسؤلياتهم للنهوض بالمجتمع، وهذا يتطلب أن يكون المنهج المدرسي ذو صبغة اجتماعية. وفيه يقوم المعلم بإعداد أوجه النشاط المختلفة التي تتصل بالموضوعات المطلوبة وإثارة ميولواهتمامات التلاميذ لدراسة الموضوع ويتم توزيع النشاطات على التلاميذ والتي تؤدي إلى جمع المعلومات المساعدة على توضيح وتفسير الموضوع ليتم استيعابه.
مميزاته:
- يحقق الوظيفة الاجتماعية للتربية.
- المتعلم يصبح اكثر إيجابية في عملية التعلم.
- يساعدعلى تكامل الخبرات التعليمية من خلال تنظيمه للمعارف والمعلومات حول المواقف الاجتماعية.
- المواد الدراسية وسيلة يلجأ إليها التلاميذ للحصول على المعلومات التي يحتاجون إليها أثناء دراستهم.
- يقوم على مواقف اجتماعية تمد التلاميذ بخبرات تعليمية تتصل بحياتهم ومجتمعهم الذي يعيشون فيه.
النشاطات المدرسية ماهيتها وأهميتها ومجالاتها
حينما يدور الحديث عن النشاط المدرسي يتبادر إلى الذهن بعض التساؤلات والتي منها:
- هل تقدم مدارسنا نشاط فعال يتماشى مع سرعة عجلة التطور والتغيير التي نعيشها في هذا العصر ؟
- وهل مدارسنا تحقق بالفعل ما تعلنه وزارة التربية والتعليم وإدارة المدرسة حول النشاط المدرسي والطموح الذي يسعى الجميع إلى تحقيقه ؟
ولعل الإجابة على هذه التساؤلات وغيرها ليست بالأمر اليسير، فلكل بلد ولكل منطقة به، بل ولكل مدرسةخصوصيتها فيما يتعلق بالنشاط, وذلك نظراً لكونه متعلق بالفهم والوعي بمعنى وأسس النشاط الفعّال وأثره على حاضر ومستقبل اطفالنا وشبابنا.
ولا أحد ينكر أهمية النشاط لكونه يمثل أحد المحاور الهامة لتحقيق أهداف العملية التربوية والتعليمية العامة، وذلك من خلال تحقيق الأهداف المعرفية والوجدانية والمهارية وتنمية وتحقيق ميول ورغبات الطلاب وإثرائهم بالقيم السامية والنبيلة وبالإتجاهات المرغوبة بما يتناسب مع استعداداتهم وقدراتهم وميولهم خلال المراحل التعليميةالمختلفة.
فالمؤسسات التربوية من خلال ما تقدمه من خبرات وفعاليات يتوجب عليهاالإهتمام الشامل بالتلاميذ في كل ما يحقق التفاعل بين التعليم الناتج عن المنهج المدرسي وحياة المتعلمين، وهذا يتحقق من خلال الإهتمام بالجوانب المعرفية والنفسية والاجتماعية والبدنية التي توفر خبرات تتناسب مع ما يحتاجه المتعلمين في حياتهم اليومية. فالمنهج المدرسي بمفهومه الحديث يهتم بجميع الأنشطة والخبرات التي تقدم للتلاميذ تحت إشراف تربوي سواء كانت داخل المدرسة أم خارجها بما يحقق النمو الشامل للمتعلمين بما يتناسب مع مراحل النمو المختلفه، مع مراعاة الميول والاهتمامات والفروق الفردية بين المتعلمين.
فريق قيادة التطويربالمدرسة
فريق قيادةالتقييم الذاتى
فريق تحديدالأولويات
فريق وضع الخطةالإستراتيجية
فريق تنفيذالخطةالإجرائية
فريق متابعةتنفيذ الخطة الإجرائية
فريق التهيئةوالإستعداد
فريق مهاراتالدراسة
فريق المناسباتالإجتماعية
مفهومالمصطلحات
المجال :: الموضوعات الكبرى التىتتضمنها منظومة تعليمية ( القدرةالمؤسسية ـ الفعالية المؤسسية )
المعيار :: الحدالأدنى للمطلوب تحقيقة فى عملية التعليم والتعلم ( المعايير التسعة )
المؤشرات :: عبارات تصف الإنجازات المتوقعة ( توجد للمدرسةرؤية مدونة فى وثيقة )
الشواهد:: المصادر المتاحة التىيمكن الاستدلال بها ( وثيقة الرؤية والرسالة مطبوعة ومعلنة )
الممارسات :: خطوات ترشد على الأداء المتميز للتعرف علىمدى تحقيقه ( مناقشة العاملين فى المدرسة والتلاميذ وأولياء الأمور ومجلس الأمناءحول رؤية المدرسة ورسالتها
فريق قيادةضمان الجودة
وهذا الفريق مسئولعلى
1 ) تشكيل فريق التهيئة والاستعداد ... وعليه إعداد خطة التهيئة والاستعداد ونشرثقافة الجودة داخل المدرسة وخارجها
2 ) تشكيل الفرق التسعة للمجالات التسعة
3 ) تشكيلفريق قيادة التقييم الذاتى
* إعداد الخطة الشاملة للتقييم الذاتى
* تبصير وشرحخطوات وأدوات التقييم الذاتى لفرق المجالات التسع ... وعلى
هذهالفرق وضع الخطة الاجرائية لتنفيذ التقييم الذاتى
*خطة التحسين للفجوات حسب كل مجال
*فريق متابعة الأداء فى تنفيذ خطط التحسينوهذا الفريق يتكون من فريق قيادة التقييم الذاتى على أن ينقسم إلى مجموعتين كلمجموعة تتولى متابعة مجال رئيسى ( القدرة المؤسسية { خمس مجالات فرعية } ـ الفاعليةالتعليمية { أربع مجالات فرعية } )
ومن مسئولياتفريق قيادة ضمان الجودة متابعة تنفيذ كل أعمال الجودة فىالمدرسة
والاستعداد لتقديم الملف لهيئة الاعتمادوالجودة
** المرحلة الأولى .. التهيئة والاستعداد
علىفريق قيادة التطوير والجودة تشكيل فريق التهيئة والاستعداد من ( وكيل أو ناظر ـثلاث مدرسين ـ مدرسو المجالات والتربية الفنية ـ اخصائى الصحافة أو الإذاعةالمدرسية ـ أخصائى اجتماعى ـ اثنان من أولياء الأمور ـ ثلاثة طلاب )
ومهمة هذاالفريق إعداد ملف التهيئة والاستعداد وتنفيذ محتوياته ( مذكرة محتويات الملفات )
وعمل خطة إعلامية للتهيئة والاستعداد
** المرحلة الثانية .. التقييم الذاتى
تأتى أهمية التقييم الذاتى فىتوفيرالمعلومات الموضوعية وبشافية التى تساعد القيادة المدرسية على تحديد أولوياتالتطوير ووضع خطط التحسين بما يحقق الفاعلية التعليمية .
خطواتومراحل التقييم الذاتى :::
1 ـ تشكيل فريق قيادة التقييم الذاتى ( المدير ـ وكيل أو ناظر ـ أربعة معلمين أوائل ـ مسئول حدة التدريب ـ اخصائى اجتماعىـ إداريين ـ رئيس مجلس الأمناء ـ ثلاث أولياء أمور ـ ثلاث رجال أعمال جمعيات أهليةخبراء مجتمع ـ ثلاثة طلاب )
2 ـ وضع خطة لتنفيذ دراسة التقييم الذاتى ( مرفق نموذج للخطة )
3 ـ تشكيل فرق التقييم الذاتى وفقاً للمعايير التسعة وتدريبهم على يد وحدةالتدريب والجودة
على المهارات الآتية :ــ
** مهارات المقابلات الشخصية والملاحظة ** مهارات استخدام الاستبيانات
** مهارات تحليل الوثائق والتقارير ** مهارات تحليل الاتجاهات والآراء
** مهارات التوثيق وإدارة المعلومات ** مهارات إعداد التقارير
** معالجة البيانات الكمية والكيفية ** التدريب على اتخاذ القرار فى ضوء البيانات
فرق التقييم الذاتى .......
4 ـ الاتفاق على نوعية المعلومات وكيفيةالحصول عليها .
وأدوات التقييم من خلال ( الاستبيانات ـ المقابلات فردية وجماعية ـ الملاحظةـ فحص السجلات المختلفة فى المدرسة مثل شئون الطلبة , شئون العاملين , التوجيه......... )
5 ـ معالجة المعلومات واستخلاص الدلالاتوالنتائج.
6 ـ إعداد التقرير النهائى لدراسة التقييم الذاتى .
* المرحلة الثالثة .. تحديدفجوات التحسين والتطوير
علي كل فرقة من فرق التقييم الذاتي التسعةتحديد فجوات الأداء الأشد تأثيراُ سلباٌ علي فرص تعليم التلاميذ و تعلمهم و مناقشةهذه الفجوات مع فريق قيادة التقييم و الجودة واتخاذ القرار المناسب بأولوياتالتقدير
** المرحلة الرابعة .. تصميم خطة التحسين والتطويرالمدرسى
· تعتبر هذه الخطة بمثابةالوثيقة التي تصف و تحدد التغييرات التي ستقوم بها المدرسة وصولاٌ لتحقيق مستويمعايير الجودة التسعة
علي فريق قيادة التطوير والجودة تشكيلمجموعة فرق منبثقة من فرق المجالات التسعة لمعالجة الفجوات المرتبطة كل في مجالهوكل فريق يضع خطة إجرائية لمعالجة فجواته .
وهى خطةالتحسين
** المرحلة الخامسة .. تنفيذ خطة التحسين والتطوير
· علي مديرالمدرسة و فريق قيادة التطوير و الجودة الإعلان عن الفجوات و الخطة الإجرائية لعلاجكل فجوة و إقرار هذه الخطط و تأمين الموارد اللازمةللتنفيذ
· تشكيل فريقإدارة تنفيذ الخطة و تحديد مهام أعضائة (مدير المدرسة- وكيل أوناظر- رؤساء فرق التقييم الذاتي- و ممثلون لمجلس اللآباء و الأمناء )
علي أنيلتزم أعضاء هذا الفريق بالتوقيتات المحددة و تنفيذ ما ورد فى خطة التطوير بدقة
و إعلانالمجتمع المدرسي علي ما تم تنفيذه في الخطة اولاٌبأول
*** يتمتقسيم أعضاء فريق قيادة التقييم الذاتى إلى مجموعتين للمتابعة ( مهم جداً )
·كلمجموعة تتولى متابعة مجال رئيسى ( القدرة المؤسسية ـ الفاعلية التعليمية )
· كل عضو يستخدماستمارة تقييم لمتابعة الأهداف المكلف بها . ( مرفق نموذجالاستمارة )
· يقوممسئول وحدة التدريب والجودة بكتابة تقرير متابعة كل ثلاثة شهور ويوضح السلبياتوالايجابيات والتوصيات والمقترحات .
المرحلة السادسة .. متابعةالأداء والاستعداد للتقدم للحصول على شهادة الاعتمادوالجودة
التقدم للحصول علي شهادة الاعتماد والجودة
المجالالأول :: القدرةالمؤسسية
المعيار الأول ... الرؤية والرسالة ...
*** تعريف الرؤية هى الآمال والأحلام التىنتطلع إلى تحقيقها للمدرسة .. ماالذى نريد
أن نراه مختلفاً خلال السنوات الخمس القادمة؟
*** تعريفالرسالة هى الخطوات الواجب تنفيذها لتحقيق رؤيةالمدرسة .
بعض خطوات إعدادالرؤية والرسالة ..
1 ـ تشكيل فريق الرؤية والرسالة .
2 ـ تهيئة المجتمع المدرسى والمحلى ومجلسالآباء والأمناء وممثلين للتلاميذ ( مطبوعات , لقاءات , اجتماعات ,
3 ـ تجميعمقترحات الرؤية والرسالة من الفئات المعنية .
4 ـ تشكيل لجنة لمناقشة المقترحات للتوصلللصيغة النهائية للوثيقةعلى أن تتفقوالرؤية القومية للتعليمالمصرى .
5 ـطباعة وثيقة الرؤية والرسالة والإعلان عنها .
6ـ التحديث المستمر لوثيقة الرؤيا والرسالةوفقاً للمتغيرات والمستجدات
المجال الثانى ... القيادة والحوكمة
1 ـتشكيلفريق القيادة والحوكمة .
2 ـ تنمية مهنية فعالة للكوادر والمدرسينوالإداريين فى الحقل التربوى داخل المدرسة أو خارجها ( وحدة التدريب والجودة ـأولياء الأمور والأمناء ـ دعوة متخصصين )
3 ـ دعم عمليتي التعليم والتعلم لجعلالتعليم متمركز حول المتعلم ( استخدام نماذج للأنشطة وأساليب التعلم المتنوعة غيرالتقليدية مع مشاركة التلاميذ كعملمجسمات..........)
4 ـ تعمل القيادة على التواصل على كافة المستويات ( حفلات للمتميزين منالعاملين ـ صرف مكافأت ـ إقامة رحلات ترفيهية ........ )
5 ـ إتباعأساليب ديمقراطية فى إدارة المدرسة وإتخاذ القرار ومشاركة مجلس الأمناء ( لأئحةداخلية ـ لوحة إعلانات للقرارات الإدارية ـ صندوق مقترحات وشكاوى للمدرسين والطلاب )
المجال الثالث ... الموارد البشرية والماديةللمدرسة
1 ـ تشكيل الفريق
2 ـ تحديد القوى البشرية اللازمة للمدرسة فىضوء رؤية المدرسة ورسالتها .
3 ـ حصر اللازم والموجود من القوة البشرية .
4 ـ توفيرنظام للتنمية البشرية والمهنية ( وحدة التدريب والجودة أو من الخارج )
5 ـالاستفادة من مهارات المعلمين الشخصية فى مجال العمل التربوى ( كمبيوتر ـ الخطالعربى ـ تنفيذ أعمال فنية ـ أعمال يدوية فى الصيانة )
6 ـ حصرالمعامل فى المدرسة وعمل كشفبالأجهزة المتوفرة واللازم منها والمحتاج صيانة وأجهزةالتربية الرياضية .
7 ـ حصر الكتب الموجودة فى المكتبة واحتياجاتها واستخدام الكمبيوتر فىأعمالها .
8 ـ تسجيل أعمال شئون الطلبة وشئون العاملين والصادر والوارد من المكاتباتعلىالكمبيوتر
9 ـ توفير قاعدة بيانات على الكمبيوتر عن أنواع المرافق بالمبنى المدرسىوخريطة تفصيلية للمبنى وحصر لوسائل الأمان بالمدرسة من طفايات حريق وغيرها .
10 ـ توفيرأماكن خدمات لذوى الاحتياجات الخاصة .
المجال الرابع ... المشاركة المجتمعية
1 ـ تشكيلالفريق
2 ـثقافة داعمة للمشاركة المجتمعيه ( خطة توعية للعاملين والمجتمع بعقد أجتماعاتوطباعة شعارات ومطويات ومجلات حائط ... ـ وضع خطة باحتياجات المدرسة من المجتمع ـالاستعانة بأولياء الأمور لتقديم خدمات للمدرسة ـ تشجيع العمل التطوعى )
3 ـ عملدورات وندوات على كيفية مخاطبة الرأى العام وإيجاد قنوات إيصال .
4 ـ شراكةفعالة بين المدرسة والأسرة والمجتمع ( إعلان المدرسة عن الخدمات القادرة علىتقديمها للمجتمع المحيط ( محو أمية ـ نظافة البيئة المحيطة ـ التوعية بخطورةأنفلوانزا الطيور ـ التدريب على الكمبيوتر واستخدام النت ـاستخدام مكتبة المدرسة ......)
واستفادة المدرسة من امكانات المجتمع أندية رياضية ـ مكتب الصحة لتدريبجماعة الإسعاف المدرسى ـ وحدة الاطفاء لتدريب لجنة أمن المنشئة ...... )
المجال الخامس ... توكيد الجودةوالمسائلة
1 ـ تشكيل الفريق
2 ـتشكيل فريق قيادة ضمان الجودة .
3 ـوضع نظاماً داخلياً لضمان الجودة الشاملة والمستمرة فى ضوء رؤية المدرسة ورسالتها .
4 ـ إعدادخطة ضمان الجودة للمعايير المختلفة .
5 ـ تشكيل الفرق للتقييم الذاتى وعملالخطط
6 ـإعداد أساليب وأدوات التقييم الذاتى وتحليل البيانات .
7 ـ تحديدأولويات التطوير وعمل خطط لمعالجة الفجوات .
8 ـ تنفيذ وحدة التدريب والجودة تدريب علىنظم الجودة لجميع العاملين فى المدرسة .
9 ـ تشكيل فرقة لمتابعة التقييم الذاتى علىجميع المعايير .
المجال السادس ...المتعلم
1 ـ التمكن من البنية المعرفية للموادالدراسية ( يتقن مهارات اللغة العربية ـ الضبط الصحيح للحروف ـ مراعاة أماكن الوقفوالاتصال ـ تمثيل المعنى وتنغيمه ـ تكوين أسئلة يمكن الإجابة عليها ـ تحديد منظورالمؤلف ـ التعرف على أوجه الاتفاق والاختلاف مع المؤلف ـ التعبير عما تم قراءتهبالأسلوب الشخصى )
** تنمية مهارات الكتابة والاستماع والتفكير والتواصل مع الآخرين
2 ـ نفسمهارات اللغة العربية تطبق فى اللغة الأجنبية
3 ـ يتقن الرياضيات حسب المستوى المطلوب ( إدراك مفهوم دلالة العدد قبل التعبير عنه ـ إدراك مفهوم القيمة المكانية لأرقامالعدد ـ إدراك العلاقات بين العمليات الحسابية المختلفة لتحديد المناسب عند حلالمشكلات فمثلاً الجمع عكس الطرح والضرب تكرار للجمع ـ إجراء العمليات الحسابية قبلالبدء فى استخدام الآلة الحاسبة وعلى المعلم تحديد العمليات التى تستخدم فيها الآلةالحاسبة ـ إكساب مهارات الحساب الذهنى ـ التدريب على جمع البيانات وتنظيمهاوالتعبير عنها فى جداول أو رسم بيانى ).
3 ـ يتقن العلوم حسب المستوى المطلوب فىالمنهج ( يستخدم المتعلم حواسه فى تحديد مدلول المفاهيم المحسوسة ـ استخدامالمماثلات فى تحديد مدلول المفاهيم المجردة ـ ممارسة الطرق المعملية فى استيعابالمفاهيم واكتساب المهارات النفسحركية ـ ممارسة مهارات البحث والاستقصاء ـ توظيفالمعارف العملية فى البيئة المحيطة بالتلميذ )
4 ـ يتقن العلوم الاجتماعية ( توظيف الأحداثالتاريخية فى مواقف حياتية ـ التدريب على قرائة الخريطة وتحديد المواقع الجغرافية ـاكتساب قيم كالانتماء والمواطنة ومهارات التفكير الناقد )
5 ـ يمتلكالمتعلم مهارات وقواعد السلامة العامة والآمان والتعامل مع الأزمات ـ تنمية الوعىبالمحافظة على المنشآت داخل المدرسة والابتعاد عن السلوكيات التى تتسم بالأنانية
6 ـ تدريبالمتعلم على التمسك بالعادات الصحية والغذائية السليمة .
7 ـ يمتلكالمتعلم مهارات المحافظة على البيئة ويدرك أهمية المحافظة على الملكية العامة
8 ـ يتعرفعلى المصادر المتنوعة لجمع المعلومات ومهارات التعامل معها والتمييز بين المفيدوالضار ( الانترنت _ البرمجيات _ المكتبة المدرسية _ المكتبة العامة _ الأشخاص ذوىالخبرة )
9 ـعلى المتعلم ممارسة مهارات اجتماعية سليمة مع الآخرين ( مساعداً للآخرين ـ مشجعاًللآراء ـ ناصحاً للآخرين ـ باحثاً عن الأفكار ـ مصغياً للآخرين ـ قادراً على تكوينفريق ـ يحرس على المشاركة الايجابية فى الأنشطة المدرسية المتنوعة )
10 ـ يتمسكبالقيم الاجتماعية والأخلاقية ( الصدق ـ الأمانة ـ التعاون ـ الاحترام... )
ومشاركةالتلاميذ فى تقويم الضارة الشائعة بينهم بعد رصدها وتحت إشراف معلم .
11 ـ يشاركالتلاميذ فى إدارة الصف والمدرسة ( الشرطة المدرسية ـ يوم الحكم الذاتى )
نموزج لإستطلاع رأى ولى الأمر ( بنعم - أو - لا )
1- يمتدح ابنك/ بنتك معلم مادة ........
2- فى رأيك التكليفات المنزلية مفيدة
3- يستمتع ابنك / بنتك بعملالتكليفات المنزلية ( الآداءات)
4- يحرص أبنك / بنتك على نقل ما يتعلمه لأفرادالأسرة
5- يسعد ابنك/ بنتك بالعمل الجماعى
6- يساهم ابنك / بنتك فى اتخاذالقرارات
7- رؤية ورسالة المدرسة تلبى رغباتك
بعض الملفات
1- سجل الدعواتللمهتمين بالعملية التعليمية
2- سجل اجتماعات مجلس الأمناء والمهتمينبالتعليم
3- سجل نشر الوعى وثقافة التغير
4- خطة تفعيل المشاركةالمجتمعية
5- الأنشطة التى تهدف لتفعيل المشاركة الأجتماعية
6- سجل الندواتواللقاءات والمنشورات والدعاية
7- قاعدة بيانات خاصة بالمجتمع المحلى المشاركبفاعلية
8- الأعلان عن الإنجازات المتبادلة بين المؤسسة والمجتمع المحلى
9- سجل استطلاع رأى المجتمع المحلى
10- سجل العمل التطوعى
11- سجل تكريمالمتطوعين
12- سجل احتياجات المجتمع المحلى
13- سجل تصنيف المواردوالأحتياجات
تابعالمشاركة المجتمعية
أمثلة للخدمات المجتمعيةللمؤسسة
1- الدعم العينى ( كمبيوتر - أثاث - كتب - تجهيزات - أدواتكهربية)
2- الدعم المادى ( دفع مصروفات للفقراء والأيتام - شراء احتياجات مدرسية - جوائز )
3- الدعمالبشرى ( بتعليم الطلاب السلوكيات والمهاراتوالأنتماء)
4- محاضرات للمعلمين والأداريين من ذوى الأختصاصات
أمثلة للخدمات المؤسسيةللمجتمع
1- تصالح العائلات وتقريبوجهات النظر
2- معسكرات عمل للنظافة والأرشادوالتوعية
3- محوالأمية الكمبيوترية للكبار والصغار
4- نشر الوعى الصحى والثقافى والدينى
5- تعليمالكبار1- يسهم المناخالتربوى فى تحقيق رؤية المدرسة ورسالتها ويدعم بيئة التعليم والتعلم ، بتوفير بنيةمؤثرة فى العلاقات المؤسسية والقيم الأخلاقية ، مع وجود اساليب تساعد المتعلم علىتحقيق المستويات التعليمية المستهدفة ، مع توفير الرعاية الصحية المتكاملة ،ووتفعيل الأرشاد النفسى والأكاديمى ،فى اطار تعاون واحترام متبادل مع المجتمعالمحلى والمجتمع المدرسى
محتويات ملفالمناخ التربوى
1- تشكيل الفريق
1- أدوار ومسؤليات العاملينبالمؤسسة
2- دراسة التقوييم الذاتىلجودة الأداء المدرسى
3- برامج التنمية المستدامةوالبرامج الإثرائية
4- سجل متطلبات المهامالمدرسية
5- سجل الجدولالدراسى
6- احصاء العجز والزيادة لكلمادة وأنماط الأنشطة
7- استطلاع رأى العاملينبالمؤسسة عن الأداء
8- سجل مناقشة الصعوباتوالمشكلات
9- سجل أراء المتعلم ومجلسالأمناء فى اتخاذ القرارات
10- سجل البرامج التربويةلعلاج المشكلات المرتبطة بالمستوياتالتعليمية
11- سجل تحفيز المعلمين علىانتاج وسائل تعليمية
12- سجل الرعاية الصحيةللمتعلمين
13- سجل النظافة والتوعية منالمخاطر واساليب التغذية السليمة
14- سجل الأرشاد النفسىوالأكاديمى للمتعلمين
15- الميثاق المهنى والأخلاقىللمؤسسة
16- سجل ثقافة المواطنةوالأنتماء واحترام القانون والقيمالأخلاقية
اسهامات المعلملتطوير العمل المدرسي
17- اسهامات المعلم فىالتطوير والتحديث
file://الحودة اهمية المشاركة المجتمعية فى التعليم :
يعد التعليم من اهم المجالات التى تحتاج للمشاركة المجتمعية لأننا جميعاً على يقين أن التعليم هو المفتاح السحرى لحل مشاكل بلدنا الحبيبة وهويحتاج لتضافر جهود كل المحبين للوطن يحتاج إلى الدعم المادى و المعنوى و المساندة الجماهيرية ومساندة المجتمع المدنى لتحقيق اهدافه وزيادة فاعليته وهو ما يجنى ثماره .
و المشاركة المجتمعية ضرورة قصوى يجب ان تتعدى المساهمة بالموارد إلى صياغة الفكرة و تشكيل الثقافة التى تسمح بتحقيق التعليم للتميز من منطلق جودة التعليم
فقد اثبتت البحوث ان مشاركة الاسرة و المجتمع فى العملية التعليمية تؤدى لتحسين اداء التلاميذ حيث الالتزام بالحضور و الجوانب السلوكية و الانجاز الاكاديمي كذلك فان مشاركة المجتمع فى صياغة استراتيجيات نظام التعليم و اهدافه يعطى قوة دافعة لهذا النظام مدعومة بمساندة المجتمع و تبنيه له مما يساعد على تحقيق الاهداف
اهداف المشاركة المجتمعية :
- مشاركة اولياء الأمور فى صنع القرار التربوى و إسهامهم بشكل فعال فى رسم رؤية المدرسة المستقبلية
- تحمل المجتمع لمسؤلياته تجاه قضايا التعليم
- توفير الدعم المادى للعملية التعليمية فى صور مختلفة
- تحقيق رقابة افضل على نظام التعليم من خلال المسائلة
- دعم المدرسة فى قيامها بواجبها نحو خلق جيل قادر على تحقيق التقدم و التنمية لمجتمعه
- خدمة المدرسة للمجتمع المحيط بها
- استغلال امكانيات المدرسة فى تنمية المجتمع
- استخدام المدرسة للموارد المتاحة فى المجتمع لتفيذ برامجها
- تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص فى التعليم و توسيع نطاق الديمقراطية فى إدارة مؤسسات التعليم